انطونيو سليمان مع البنت البناني
كان الان يشعر جورج انه محظوظ جدا فبين يديه كانت تقف ماري و هي فتاة شقراء الكل يعرف عن سخونتها في النيك و عن الوضعيات الساخنة التي تعملها مع كل الرجالة الذين نامت معهم كان في غرفتها الان يقبلها قبلة ساخنة و هي تدعك جسمها على جسمها و تعصر بزازها على صدره كان زبه منتصب بالفعل من تحت سرواله و ابتسمت عندما رأى اتبهارها بحجمه بدأ تدعك له زبه من فوق ملابسه في الاول ثم نزلت سرواله و بقيت تحلب زبه بكفها حتى اصبح كالعمود منتصب لتدخله بعدها الى فمها و تعطيه افضل جنس فموي مص و لس بقوة و لهفة و نعومة وحتى بدأ يدخله و يخرجه وينيكها به بعدها قومها امامه ثم نيمها على السرير كان يمرر يديه على بزازها و مؤخرتها ثم قتح سلسلة قستانها لتظل فقط بملابسها الداخلية البيضاء ثم جذبها الى غرفة نومه و مددها على السرير و صعد فوقها بأ يقبل عنقها و يشم رائحتها الجميلة مثل الفانيلا ثم نزل الى بزازها الكبيرتين و حلماتها الوردية المنتصبة بدا يلعق حلماتها و يرضعهم و يعضهم حتى يسمع صريخها ثم نزل الى كسها و قلع كيلوتها و ظهر امامه كسها الكبير المبلل الاحمر الساخن وضع يديه عليه و رأى حالتها عندما بدات تغنج لق كانت ممحونة و على اخرها مثلما يريد باضبط عندها بدأ يلعب بشفراتها بلسانها و يقبلها من كسها كانها فمها و يلحس اعماقها بعدها امسك بمؤخرتها الجميلة و فارقها ثم بدأ ينيكها و هي يعصر بزازها و يقبل عنقها في نفس الوقت ااه اااه اااه كان صريخها مرتفع و هو يتأوه و يتمتع بنعومتها و رطوبة اعماقها ثم بعدها ادخله الى كسها الضيق و نيكها بكل قوة و لهفة كان يفرغ كل شهوته و محنته فيها و هي تصرخ و تترجاه اكثر ااااه اكثر و عندما نزلت على زبه اخره بسرعة و بدأ يحلبه و منيه ينزل على كسها و بطنها ثم بقي يضرب زبه على كسها حتى اخرج كل شهوته .